فوائد الكركم
نظرة عامة على الكركم
عشب معمر له أسماء متعددة، على سبيل المثال، ينتمي إلى عائلة Zingiberaceae ، هذا النبات له سيقان قصيرة، وأوراق مشعرة، وجذور صفراء بنية، وفروع متعددة منتقاة على الجانب.
يشبه الأصابع، على الرغم من أنه يتوزع على جميع أجزاء النبات، إلا أنه يتركز في الجذمور، وبسبب لونه الأصفر الفاتح، يُطلق على الكركم أيضًا اسم الزعفران الهندي، بالإضافة إلى ذلك، يقال الكركم لاستخدامها أحد التوابل الرئيسية في الكاري، والتي لها طعم مر، تستخدم لإضافة نكهة أو لون إلى مسحوق الكاري، والخردل، والزبدة، والجبن.
وتسمى أيضًا بالتوابل في الولايات المتحدة وهي تستخدم في بعض الأجزاء. بالإضافة إلى الطب التقليدي المستخدم في الهند.
فوائد الكركم
قد تكون فوائد الكركم فعالة حسب درجة فعاليته في الحد من أعراض
التهاب الأنف التحسسي: أو ما يسمى بحمى القش، لأن الكركم يحتوي على مادة الكركومين وهي مادة كيميائية نباتية والتي بدورها قد تخفف من أعراض التهاب الأنف التحسسي.
في دراسة نُشرت شارك 241 مريضًا مصابًا بالتهاب الأنف التحسسي، وأخذت مجموعة واحدة شهرين من الكركم، والأبحاث لها وجد أن الكركومين يخفف الأعراض الواضحة للعطس وسيلان الأنف واحتقان الأنف عن طريق تقليل مقاومة تدفق الهواء عبر الأنف بالإضافة إلى أن الكركومين يحسن الاستجابة المناعية لمرضى التهاب الأنف التحسسي.
تقليل أعراض الاكتئاب: يمكن أن يؤثر الكركمين الموجود في الكركم على العديد من أجهزة الجسم المتعلقة بمسبب الاكتئاب.
في دراسة صغيرة نُشرت في مجلة الاضطرابات العاطفية في عام 2015، شاركت مجموعة من مرضى الاكتئاب بناءً على هذه الدراسة، دراسة أخرى نُشر في مجلة علم الأدوية النفسية السريرية في عام 2015، وجد أن تناول الكركمين مرتين يوميًا لمدة 8 أسابيع يمكن أن يحسن أعراض الاكتئاب.
أظهر 108 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 31 و 59 من الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين المشاركة في هذه الدراسة, أن تناول 1000 قلل ملغ من الكركمين لمدة 6 أسابيع من تطور الاكتئاب وحسن من تأثير العلاج للاكتئاب الشديد.
انخفاض مستويات الكوليسترول: أظهرت الدراسات التي أجريت على الحيوانات أن الكركم يؤثر على مستويات الكوليسترول والبروتين الدهني منخفض الكثافة (يسمى LDL) والدهون الثلاثية).
في دراسة نشرت في مجلة Atherosclerosis، أظهرت الدراسة أن الأرنب يتبع نظامًا غذائيًا.
لقد وجدت الدراسات أن الكركم يقلل من مستويات الكوليسترول الضار والدهون الثلاثية، ويقلل أيضًا من أكسدة الكوليسترول الضار الذي يسبب تصلب الشرايين. بالإضافة إلى ذلك، تم نشر مقال في “مجلة العلوم الطبيعية والبيولوجيا والطب” في عام 2013 أظهر أن الكركم يساعد في حماية القلب والأوعية الدموية عن طريق تقليل مستويات الكوليسترول والبروتين منخفض الكثافة ومنع تراكم الصفائح الدموية.
يمكن أن يؤدي تناول مستخلص الكركم يوميًا، بالإضافة إلى تقليل أكسدة البروتين، إلى تقليل مستويات الكوليسترول والدهون الثلاثية في الدم.
تخفيف أعراض هشاشة العظام: وُجد أن المركبات النباتية الموجودة في الكركم، بما في ذلك الكركمين، يمكن أن تقلل من علامات الالتهاب، وبالتالي التخفيف من أعراض هشاشة العظام.
وقد نشر تقرير في مجلة Phytotherapy Research في عام 2014، وقد أظهرت الدراسات أن يمكن للأشخاص الذين يعانون من هشاشة العظام تناول ما يقرب من 1500 مجم من الكركمين ثلاث مرات يوميًا لمدة ستة أسابيع لتخفيف أعراض هشاشة العظام، بما في ذلك الألم والوظيفة الجسدية ولكن لن يؤثر ذلك على تصلب المفاصل.
نشرت في مجلة طب الكلى عام 2014، ودراسة أجريت على 100 مريض يعانون من غسيل الكلى والحكة أظهرت أن تناولهم للكركم قلل من بروتين سي التفاعلي ودرجة الحكة لدى هؤلاء المرضى دون أي آثار سلبية.
المزيد من الدراسات لتوضيح دوره وتستمر سلامة استخدام الكركم.
ربما يكون غير فعال لتقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر: من غير المرجح أن يقلل الكركم من مرض الزهايمر.
بالإضافة إلى ذلك، أظهرت دراسة معملية نُشرت في مجلة Pharmacology Biochemistry and Behavior في عام 2009 أن الكركمين فعال في تعزيز الذاكرة.
تحسين حالات قرحة المعدة: نُشرت دراسة في المجلة الدولية لعلم الأدوية المناعي في عام 2010 لدراسة تأثير الكركمين على إنتاج السيتوكين الموجود في جسم الأشخاص المصابون وهو مسؤول عن الاتصال بين الخلايا وبكتيريا المعدة, له تأثير محدود في الحد من تأثير بكتيريا المعدة وإنتاج السيتوكينات الالتهابية، لذلك هناك حاجة إلى مزيد من البحث لدراسة هذا التأثير.
تقليل التدهور المرتبط بالعمر في الذاكرة والقدرة على التفكير: أظهرت الدراسات السابقة أن كبار السن الذين يستخدمون الكركم بشكل أساسي في الطعام لديهم مخاطر أقل للإصابة بالخرف وتحسين القدرة المعرفية.
بالإضافة إلى ذلك، نُشرت دراسة في عام 2014 بعنوان “علم الأدوية النفسية”. شاركت مجموعة من البالغين الأصحاء الذين تتراوح أعمارهم بين 60 و 85 عامًا ووجدوا أن وظيفة الذاكرة تتحسن بعد تناول الكركمين لمدة ساعة واحدة.
أدى تناول الكركمين لأكثر من 4 أسابيع إلى تحسين الشعور بالرضا.
تخفيف أعراض الربو: نُشر في عام 2014 دراسة في مجلة الأبحاث التشخيصية، شارك فيها 77 مريضًا بالربو لمدة 30 يومًا، أظهرت النتائج أن تناول المشاركين حوالي 500 مجم من الكركمين يوميًا قد يحسن انسداد مجرى الهواء، بالإضافة إلى تحسين اختبارات الدم، تجدر الإشارة إلى هناك حاجة إلى مزيد من البحث لإثبات هذا التأثير.
تقليل محتوى الحديد لدى مرضى الثلاسيميا: قد يحتاج مرضى الثلاسيميا إلى عمليات نقل دم، مما قد يزيد من محتوى الحديد في الدم، وقد أظهرت الدراسات أن تناول الكركمين قد يقلل من محتوى الحديد لدى مرضى الثلاسيميا.
أظهرت دراسة منشورة في أبحاث العلاج بالنباتات في عام 2018، قلل مرضى الثلاسيميا الذين تناولوا كبسولات الكركمين 500 مجم مرتين يوميًا لمدة 12 أسبوعًا محتوى الحديد في الدم.
تخفيف اعراض داء الكرون
بالإضافة إلى ذلك، أظهرت مراجعة منهجية نُشرت في “العلاجات الطبية التكميلية” في عام 2017 أن الكركمين طريقة آمنة لتقليل أعراض مرض كرون وعلامات الالتهاب.
تقليل مخاطر الإصابة بمرض السكري قبل الإصابة بمرض السكري: تناول 25 ملغ من الكركمين يوميًا يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع 2 لمرحلة ما قبل السكري.
بالإضافة إلى ذلك، أظهرت دراسة نشرت في مجلة رعاية مرضى السكري في عام 2012 أن تناول المكملات الكركومين يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بمقدمات السكري.
تناول 240 شخصًا الكركمين لمدة 9 أشهر لتقليل خطر الإصابة بمرض السكري، وتجدر الإشارة إلى أنه باستثناء آلام المعدة، لم تكن هناك آثار جانبية.
تخفيف عسر الهضم: دراسة نشرت في مجلة الجمعية الطبية التايلاندية، شارك فيها 116 مريضًا يعانون من عسر الهضم في مقارنة آثار مسحوق الكركم وأنواع أخرى من الأعشاب على هذه أظهرت النتائج أن 87٪ من المرضى تحسنوا بعد تناول الكركم.
تخفيف آلام العضلات بعد التمرين: أظهرت الدراسات الحديثة أن الكركم يمكن أن يخفف من آلام العضلات بعد التمرين.
كدراسة صغيرة نُشرت في عام 2016 من قبل “الكتاب السنوي للإحصاءات التطبيقية”
بالنسبة لمجموعة من الرجال الذين شاركوا فيها لمدة عام، فإن تناول 150 مجم من الكركمين بعد التمرين يمكن أن يقلل بشكل كبير من آلام العضلات.
قلل من عدوى القوباء الحلقية وهي مرض يصيب الجلد بسبب الخلايا الميتة في الأظافر والشعر والجلد التي تسببها فطريات تسمى القوباء الحلقية.
من الجدير بالذكر أن عدوى السعفة يمكن أن تسبب احمرارًا وتقشرًا وحكة في المنطقة المصابة.
الكركم معروف بخصائصه المضادة للالتهابات والمضادة للبكتيريا.
لتخفيف أعراض التهاب المفاصل الروماتويدي وآلام المفاصل: أظهرت المراجعة المنشورة في مجلة الأغذية الطبية في عام 2016 أن تناول 1000 مجم من خلاصة الكركم يوميًا يمكن أن يقلل من آلام المفاصل والانتفاخ لدى مرضى التهاب المفاصل الروماتويدي، وهذا التأثير مشابه للأدوية غير الستيرويدية المضادة للالتهابات.
تقليل الألم بعد الجراحة: يمكن أن يقلل تناول الكركمين من الألم والتعب بعد الجراحة. في دراسة صغيرة نُشرت في مجلة Journal of Surgical Endoscopy في عام 2011، وجد أن تناول الكركمين يمكن أن يقلل الألم لدى المرضى الذين يخضعون لاستئصال المرارة والتعب.
كما وجد أن الألم اختفى تمامًا بعد ثلاثة أسابيع من تناول الكركمين.
الحد من تطور سرطان البروستاتا: أظهرت دراسة معملية نشرت في عام 2015 أن تناول الكركمين ومركب في الطماطم يمكن أن يساعد في تقليل نمو البروستاتا. خلايا سرطان البروستاتا، بالإضافة إلى ذلك، يمكن لمكملات الكركمين تقليل أعراض المسالك البولية السفلية المرتبطة بالعلاج الإشعاعي.
تقليل التوتر: تناول الكركم المعدل المحتوي على الألياف الغذائية يمكن أن يقلل من التوتر لدى الأشخاص الأصحاء.
التهاب الكلية الذئبي: تناول الكركم 3 مرات يوميًا لمدة 3 أشهر يمكن أن يخفض ضغط الدم ويحسن وظائف الكلى لدى مرضى التهاب الكلية الذئبي.
تقليل التهاب القزحية: يحتوي الكركم على مضادات الأكسدة التي يمكن أن تساعد في تقوية جهاز المناعة وقد تقلل من أعراض التهاب القزحية.
فوائد الكركم على الكبد يقلل الكركمين من تكوين الدهون حول الكبد، والتي تسببها الحمية الغذائية، والتي قد تساعد في تقليل مخاطر الكبد الدهني غير الكحولي كمراجعة منهجية نشرت في 2019 يُظهر بحث الطب الصيني والغربي التقليدي المتكامل في العام أن تناول الكركمين يمكن أن يقلل من تركيز إنزيمات الكبد المتراكمة في الدم.
فوائد الكركم على القولون: تقليل أعراض متلازمة القولون العصبي (IBS) أظهرت دراسة نشرت في مجلة الطب البديل والتكميلي في عام 2004 أنهم شاركوا في 207 من مرضى القولون العصبي تناولوا قطعة من مسحوق الكركم.
يمكن أن يؤدي تناوله يوميًا لمدة 8 أسابيع إلى تخفيف أعراض الأمراض، مثل آلام المعدة، وكذلك تحسين حركات الأمعاء.
تقليل أعراض التهاب القولون التقرحي: وهي حالة تسبب الإسهال وآلام البطن، وقد أثبتت أن الكركم قد يكون مفيدًا في التهاب القولون التقرحي، بالإضافة إلى ذلك، كانت إحدى الدراسات A نُشر في مجلة Clinical Gastroenterology and Hepatology في عام 2015.
في مجموعة من الأشخاص المصابين بالتهاب القولون التقرحي، تناولوا 3 جرامات من الكركمين يوميًا لمدة شهر، ووجدوا أن أعراض التهاب القولون التقرحي كانت عن طريق التخفيف.
تقليل مخاطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم: الكركمين يثبط مستوى بروتين والذي يساعد الخلايا السرطانية في القولون على التحرك والانتشار إلى أجزاء أخرى من الجسم.
فوائد الكركم على المعدة كما ذكرنا سابقًا، أظهرت بعض الدراسات أن تناول الكركم قد يساعد في تحسين انزعاج المعدة لدى مرضى عسر الهضم.
فوائد الكركم على المناعة يمكن أن يؤدي استهلاك كميات كبيرة من الكركم إلى تعزيز صحة الجهاز المناعي، بما في ذلك المرضى الذين يعانون من أمراض الجهاز المناعي.
أشارت مراجعة نشرت في مجلة علم المناعة السريرية في عام 2007 إلى أن الكركم قد يقلل من مخاطر الاستجابة للأنسجة تلف في بعض الحالات، تسمى المناعة الشديدة بالتعديل المناعي.
فوائد الكركم للنساء أظهرت دراسة اتبعت باستمرار دورات الحيض الثلاث للمرأة أن تناول مكملات الكركمين يمكن أن تساعد في تخفيف أعراض متلازمة ما قبل الحيض (تسمى متلازمة ما قبل الحيض).
بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يخفف الكركمين أيضًا الأعراض التي تسببها متلازمة ما قبل الحيض.
علامات التشنج في دراسة نشرت عام 2016 في مجلة Neuropeptides، شاركت 35 امرأة، وتلقين كبسولتين من الكركمين لمدة 10 أيام وثلاث دورات شهرية، وأظهرت النتائج انخفاض أعراض متلازمة ما قبل الحيض
فوائد تأثير الكركم على الأطفال أظهرت دراسة نُشرت في مجلة Ethnopharmacology أنه في عام 2019، أجريت دراسة على الأطفال المصابين بالربو، ووجد أن استهلاكهم من مسحوق الكركم لمدة 6 أشهر كان مرتبطًا بتخفيف الأعراض و أعراض الربو يرتبط الحد من اليقظة بالبدء من النوم ليلاً، بالإضافة إلى تحسين التحكم فيه.
ولكن لا توجد معلومات حول الأمان أو الكمية المسموح بها من الكركم للأطفال ينصح باستشارة الطبيب قبل إعطائهم.
طريقة عمل الارز الاصفر البسمتى مثل المطاعم و بالكركم او بالزبيب
القيمة الغذائية للكركم القيمة الغذائية لملعقة صغيرة من مسحوق الكركم أو ما يعادل 3 جرام من مسحوق الكركم:
9.36 سعرات حرارية
بروتين 0.29 جرام
كربوهيدرات 2.01 جرام
دهون 0.097 جرام
ألياف 0.681 جرام
كالسيوم 5.04 ملجم
فوسفور 8.97 ملجم
حديد 1.65 ملجم
مغنيسيوم 6.24 ملجم
بوتاسيوم 62.4 ملجم
صوديوم 0.81 ملجم
حمض الفوليك 0.6 ميكروجرام من الكركم.
الآثار الجانبية لمستويات الكركم الآمنة من الكركم تعتبر آمنة بشكل عام، تجدر الإشارة إلى أن تناوله عادة لا يسبب آثارًا جانبية خطيرة, أظهر تقرير أن شخصًا واحدًا فقط كان يعاني من عدم انتظام ضربات القلب عند تناول جرعات عالية من الكركم تتجاوز 1500 مجم مرتين في اليوم، لكن ليس من الواضح ما إذا كان ذلك ناتجًا عن الجرعات العالية أو عدم تناول الكركم, ولكن يجب تجنب الجرعات العالية.
ومع ذلك، غالبًا ما يكون تناول عقار الكركم أثناء الحمل غير آمن لأنه قد يحفز تقلصات الدورة الشهرية أو تقلصات الرحم ويعرض الحمل للخطر، لذلك يوصى بعدم تناول عقار الكركم أثناء الحمل.
وتجدر الإشارة إلى أنه لا توجد معلومات كافية للتقييم سلامة تناول الكركم أثناء الحمل, الرضاعة الطبيعية، لذلك ينصح بتجنب تناولها خلال هذه الفترة.
احتياطات استخدام الكركم
توضح النقاط التالية الاحتياطات المتعلقة باستخدام الكركم:
مشاكل المرارة, المرضى الذين يعانون من اضطرابات النزيف, قد يبطئ الكركم من تخثر الدم، مما قد يزيد من خطر حدوث كدمات أو نزيف في المرضى الذين يعانون من اضطرابات النزيف.
مرضى السكر: الكركمين قد يخفض نسبة السكر في الدم لمرضى السكري، لذلك يجب توخي الحذر عند هؤلاء المرضى.
مرض الارتجاع المعدي المريئي: أو مرض الارتجاع الحمضي، هو إصابة مزمنة في الغشاء المخاطي ناتجة عن الارتجاع.
الرجال الذين يعانون من مشاكل في الخصوبة: تناول الكركم قد يقلل من مستويات هرمون التستوستيرون وحركة الحيوانات المنوية، مما قد يقلل من الخصوبة.
نقص الحديد: قد يؤدي استهلاك كميات كبيرة من الكركم إلى تقليل امتصاص الحديد، لذلك يجب على الأشخاص الذين يعانون من نقص الحديد استخدامه بحذر. الأشخاص الذين هم على وشك الخضوع لعملية جراحية: يمكن للكركم أن يبطئ تخثر الدم، لذلك قد يتسبب في زيادة النزيف أثناء وبعد الجراحة، لذلك يجب التوقف عن تناول الكركم قبل أسبوعين من الجراحة.
التفاعلات الدوائية للكركم: قد تتداخل أنواع معينة من الأدوية مع الكركم، لذا يجب توخي الحذر عند استخدامها معًا، بما في ذلك الأدوية التالية:
أفضل أنواع الشيبس من حيث الحجم و الطعم و الشركة المنتجة و الجودة